لماذا ينبغي لك تقييم أداء الموظفين العاملين عن بعد؟ أصبح العمل عن بعد نهج أساسي في العديد من الشركات، مما أدى إلى تعقيد عملية تقييم أداء الموظفين بكفاءة وفعالية وجعلها أكثر صعوبة وتحديًا، لا..
أن نعطيهم مسؤوليات مختلفة : علينا إظهار الثقة للموظفين الأكفاء من خلال إعطائهم المسؤوليات التي تتيح لهم فرصة أن يتطوروا في مجال عملهم وأن يكتسبوا مهارات جديدة، بالإضافة إلى توفير تدريبات لتعلم أشياء جديدة في العمل.
·يُصاب معظم كبار القادة بالفزع عند سماع آراء الأفراد في رؤية المؤسسة التي اجتهدوا في صياغتها مع كبار الموظفين الإداريين. وفي أفضل الأحوال يُنظر لهذه الرؤية على إنها وهماً أما في أسوأ الأحوال، يُنظر إليها على إنها تواطؤ للخداع.
حتى يتم بناء ثقافة مؤسسية ناجحة يجب على الشركة التالي :
- لا يكون تحديد هذه السمات مضمونًا أثناء المقابلة، لكنها خطوة هامة في محاولة تحسين عملية الاحتفاظ بالموظفين.
البعض الآخر من الموظفين يرى أن المنزل بيئة مناسبة للعمل ورفع إنتاجيتهم.
وسواء كنت تخطط للسماح للموظفين بوضع جداول أعمالهم الزمنية الخاصة بهم بما يتفق مع ظروف حياتهم، أو تسجيل حضور وانصراف بطريقة مرنة، أو القيام بشيء أكثر ابداعاً، فعليك أن تتبع هذه السياسة ومع مرور الوقت سوف تجني ثمار نجاحك.
إذا كنت لا تثق في قدرة قادة الفرق وما فوقهم للقيام بذلك، فاعلم أن لديك مشكلات أكبر وعليك إلى الانتقال إلى الخطوة الثالثة.
فهي تجعل الأفراد يُدركون طبيعة الكفاءات التي تُقدرها المؤسسة ومن الذي يمكن الاستغناء عنه.
الحرص على إعطائهم وقتًا للراحة: يجب أن نراعي ظروف الموظفين في الإجازات المرضية والسنوية والعائلية وأن تُقدمها لهم، وأن توفّر فترات استراحة صغيرة خلال أوقات الدوام ليسترجعوا نشاطهم لإتمام أعمال الشركة بأعلى جودة، وليتمسكوا بالبقاء في الشركة.
إذا لم يكن لديك نظام علاوات تحفيزية سنوي فعليك القيام بذلك فوراً، بعد انتهاء تقييمك للموظفين الذين يعملون في شركتك، فعليك منح أفضلهم مكافآت سنوية تحفزهم على مواصلة الجهد والعمل على أن يكونوا أفضل.
حسناً هنا افتح نأتي إلى سؤال ربما يدور في ذهنك كثيراً "كيف تضمن وفاء هؤلاء الموظفين الأكفاء وتتأكد من أنهم لن يغادروا شركتك؟"، أفضل طريقة للمحافظة عليهم هي معاملتهم بطريقة جيدة، وتقديم لهم امتيازات تجعلهم يبقون أوفياء لك، ولا ينجذبون إلى العروض الأخرى التي يقدمها لهم المنافسين.
ليس كل موظفي هذه الشركة أو تلك على درجة واحدة من المهارة والخبرة والكفاءة، فبعضهم أفضل من بعض، الماهرون والمتفردون يقدمون للشركة أكثر بكثير مما يقدمه لها غيرهم، لكن، وللأسف الشديد، هؤلاء الماهرون أكثر الناس تركًا للوظائف؛ إنهم مهرة، والسوق يطلبهم، وهم يبحثون عن أفضل الفرص بالنسبة لهم، ربما يكون هذا الطرح سببًا في التفكير في خطة تعاقب الموظفين الأكفاء.
تمسك هذه الطريقة العصا من المنتصف، لأنها تجمع بيانات الرواتب من أكثر من سوق عالمي. ورغم أنها تعد طريقة مكلفة لتحديد الرواتب أكثر من طرق أخرى، إلا أنها تمنح الشركة ميزة تنافسية في سوق التوظيف خاصة في الوظائف التقنية إذ تساعدها على جذب الموظفين الأكثر خبرة.